إذا كنت تعانين من حالة طبية، مثل حالات معينة من مرض القلب. إذا كان لديك انخفاض أو هبوط في المشيمة. إذا كنت حاملاً بتوأم أو أكثر ، ورأس الطفل الأول ليس في وضعية النزول. إذا التقطت هربس (أو قوباء) الأعضاء التناسلية للمرة الأولى في المرحلة الثالثة من الحمل. كنت تعانين من فيروس نقص المناعة البشرية HIV ولا تتلقين علاجاً للفيروسات، أو لديك نسبة عالية من الفيروسيات، أو كنت مصابة بالتهاب الكبد الوبائي سي. تعتبر الولادة الطبيعية خياراً بالنسبة لك إذا كانت إصابتك بفيروس نقص المناعة البشرية تحت السيطرة. أحياناً، تتداخل أكثر من حالة طبية مع بعضها، فيظهر أكثر من سبب واحد للخضوع لولادة قيصرية مخطط لها. على سبيل المثال، قد يكون لديك انخفاض أو هبوط في المشيمة، والذي ربما يساهم في أن يصبح طفلك في وضعية مقلوبة أو عرضية. الأسباب التي تجعلك تحتاجين إلى عملية قيصرية طارئة أو غير مخطط لها في بعض الأحيان، ينتقل الطاقم الطبي بسرعة لإجراء عملية قيصرية حتى يولد طفلك بشكل آمن. قد يحدث ذلك في الحالات التالية: إذا انزلق الحبل السري عبر عنق رحمك وأصبح أمام طفلك. وتسمى هذه الحالة غير الشائعة "تدلي الحبل". عندها يكون هناك خطر في أن ينسحق أثناء الولادة فيمنع وصول الأوكسيجين إلى طفلك.
تلتئم هذه الجروح بشكل أفضل وتكون أقل وضوحًا وتقل احتمالية أن تسبب مشاكل في الحمل في المستقبل. شق كلاسيكي يتم فيه عمل قطع عمودي في الرحم ويكون الجرح على البطن أفقيًا أو رأسيًا. يستخدم هذا النوع من الشقوق فقط في حالات الطوارئ القصوى أو في حالات معينة، مثل إذا كانت المشيمة منخفضة جدًا، أو إذا كان طفلك مستلقيًا على الجانب أو إذا كان طفلك صغيرًا جدًا. قد يزيد هذا الشق من فرصة حدوث مشاكل في الحمل والولادة في وقت لاحق.