الحمد والثناء على الله

December 7, 2022

أن تشكر الله تعالى الّذي وفّقك لبلوغ هذا الشّهر.. شهر الصّبر، شهر الطّاعة والشّكر، شهر الإنابة والذّكر.. ولو قيل لأهل القبور: تمنّوا! لتمنّوا يوما من رمضان.. فـ" ما ذلَّت لغةُ شعبٍ إلاّ ذَلَّ ، ولا انحطّت إلاّ كان أمرُه في ذَهابٍ وإدبار، ومن هذا يفرض الأجنبي المستعمِر لغته فرضًا على الأمة المستعمَرة... فيحكم عليهم أحكامًا ثلاثةً في عملٍ واحد: أمّا الأوّل: فحبسُ لغتِهم في لغته سجنًا مؤبّدًا. وأمّا الثّاني: فالحكم على ماضيهم بالقتل محوًا ونسيانًا. وأمّا الثّالث: فتقييدُ مستقبلِهم في الأغلال الّتي يصنعها ، فأمرهم من بعدها لأمره تَبَع ". [" من وحي القلم " (2/23) للرّافعي رحمه الله]. ومن مظاهر إذلال اللّغة العربيّة هجرُها، واتّخاذ العامّية خدناً بدلها.

سبحانه جل في علاه - مكتبة نور

  • اعراض تعب عضلات القلب
  • باب.كوم | الحمـد والثنـاء على الله
  • كتافاست للصداع - ووردز
  • رفع الأعمال.. وموازين السّماء – الشروق أونلاين
  • مواصفات انثى الاسد والفار
  • كيفية تكاثر الأسماك - YouTube
  • الحمد والثناء على الله
  • قصائد غزل في الحبيبة, شعر رومانسي للعشاق, قصائد غزل للحبيب 2022 - نهار الامارات

باب.كوم | الحمـد والثنـاء على الله

الحمد والثناء على ه

رفع الأعمال.. وموازين السّماء – الشروق أونلاين

3- الفرح والابتهاج، ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بمجيء شهر رمضان فيقول: (جاءكم شهر رمضان، شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم…) الحديث. (أخرجه أحمد). وقد كان سلفنا الصالح من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان يهتمون بشهر رمضان، ويفرحون بقدومه، وأي فرح أعظم من الإخبار بقرب رمضان موسم الخيرات، وتنزل الرحمات. 4- العزم والتخطيط المسبق للاستفادة من رمضان، الكثيرون من الناس وللأسف الشديد حتى الملتزمين بهذا الدين يخططون تخطيطاً دقيقاً لأمور الدنيا، ولكن قليلون هم الذين يخططون لأمور الآخرة، وهذا ناتج عن عدم الإدراك لمهمة المؤمن في هذه الحياة، ونسيان أو تناسى أن للمسلم فرصاً كثيرة مع الله ومواعيد مهمة لتربية نفسه حتى تثبت على هذا الأمر، ومن أمثلة هذا التخطيط للآخرة، التخطيط لاستغلال رمضان في الطاعات والعبادات، فيضع المسلم له برنامجاً عمليًّا لاغتنام أيام وليالي رمضان في طاعة الله تعالى، وهذه الرسالة التي بين يديك تساعدك على اغتنام رمضان في طاعة الله تعالى إن شاء الله تعالى. 5- عقد العزم الصادق على اغتنامه وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة، فمن صدق الله صدقه وأعانه على الطاعة ويسر له سبل الخير، قال الله عز وجل:]فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ[ [ محمد: 21}.

نبراس الحق: الموقع الرسمي للشيخ عبد الحليم توميات

ما أحرانا ونحن نعيش موسم رفع الأعمال لعرضها على الله العليم الخبير سبحانه، أن نبتعد قليلا عن صخب الدّنيا وضجيجها لنهفو بأرواحنا إلى السّماء، ونتطلّع إلى ما نذكر به في العلياء! وقت مناسب ليقلّل كلّ واحد منّا الاهتمام بثناء النّاس ونظرهم ويهتمّ بما يقوله عنه الملائكة المقرّبون.. تُرَ ما الذي تذكرنا به الملائكة؟ أسماؤنا، هل تذكر في السّماء بخير أم بغير ذلك؟ هل أعمالنا تقبل أم تردّ؟ من الخير لنا ونحن نعيش زمن الولع بمواقع التواصل والعالم الافتراضيّ ومتابعة المنشورات واستدرار الإعجابات والمشاركات، أن نعود بين الفينة والأخرى إلى عالمنا الحقيقيّ لنبحث لنا عن مكانة أرفع وثناء أنفع وإعجاب أسعد وأمرأ، ليس في الأرض، إنّما في السّماء وفي الملأ الأعلى. النّفس مجبولة على حبّ الاهتمام والثّناء، وقد تُدمن ذلك ويصبح همّها الأوّل والأخير أن تلقى الإعجاب وتحظى بالمديح والثّناء في هذه الأرض، وبين المخلوقين.. لكنّ العبد اللّبيب العاقل، لا يشغله هذا الهمّ الزّائل عن همّ أهمّ، وعن ثناء أرفع وأنفع وأتمّ في الملأ الأعلى؛ يبحث عن مكانة أعلى وأدوم، عن ثناء الله العليّ الأعلى في أرفع ملأ في الوجود؟ عندما مازح الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم- صاحبه زاهرَ بن حرام -رضي الله عنه- قائلا: "من يشتري هذا العبد؟"، وقال زاهر: تجدني كاسدا يا رسول الله!

الحمد والثناء على ه

الرئيسية العالم الإسلامي الحمـد والثنـاء على الله دلت أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم المنقول فيها خطبه على أنه كان يبدأ الخطبة بالحمد والثناء على الله سبحانه وتعالى، فمن ذلك: عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما- قال: (كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة يحمد الله ويثني عليه، ثم يقول على إثر ذلك وقد علا صوته واشتد غضبه حتى كأنه منذر جيش يقول: صبحكم ومساكم (بعثت أنا والساعة كهاتين ويقرن بين أصبعيه السبابة والوسطى) (رواه مسلم في الصحيح (767) في الجمعة باب تخفيف الصلاة والخطبة، والنسائي (3188-189) في العيدين باب كيف الخطبة، وابن ماجة في السنن 117 وابن خزيمة في الصحيح 3143. وفي لفظ عنه أنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب الناس، ويحمد الله ويثني عليه بما هو أهله ثم يقول: من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وخير الحديث كتاب الله) (رواه مسلم (868) في الجمعة باب تخفيف الصلاة والخطبة. وما روي عن الحكم بن حزن الكلفي قال: (وفدت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سابع سبعة أو تاسع تسعة، فدخلت عليه، فقلت: يا رسول الله، زرناك فادع لنا بخير، فأمر بنا أو أمر لنا بشيء من التمر والشأن إذ ذاك دون، فأقمنا بها أياما شهدنا فيها الجمعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام متوكئا على عصا أو قوس، فحمد الله وأثنى عليه كلمات خفيفات طيبات مباركات، ثم قال: (أيها الناس إنكم لن تطيقوا، أو لن تفعلوا كل ما أمرتم به، ولكن سددوا وأبشروا) (رواه أبو داود 1287 رقم 1096، كتاب الصلاة، باب الرجل يخطب على قوس.