– حدوث انحرافات في غريزة شعور الأم بوالدتها من الاساس ومنذ طفولتها وحدوث تشوهات في علاقة الام بوالدتها من الاساس. – نفور احد الابناء من امه بسبب فشلها في علاقتها مع الزوج. – عندما يعيش الابناء في مُحيط اسري يتسم بالصراع والتوتر والقلق والمشاكل فكل ذلك كفيل بجعل الابناء احدهم او جميعهم ينفرون من الأم او الأب او كلاهُما وتفضيلهم للعُزلة الاجتماعية والتعامُل معهم فقط في حدود ما هو ضروري ومُهم. – الفجوة الكبيرة بالتفكير بين الام والابناء يخلق حالة من الفشل والعجز لحدوث تفاهم بينهُما خصوصاً اذا كانت الام تعتبر نفسها على صواب دائماً ولا ترضى ان يُقيمها احد حتى لو كانت فعلاً مُخطئة وتُصبح مُكابرة على الخطأ. – عدم تفهُم الام لظروف الحياة الحالية المُتغيرة ومُتطلبات الجيل الحالي واحتياجاته وطموحاته وحالة عدم التفهم تلك تحدث إما بسبب قصور التفكير لدى الام ، او بسبب عدم وجود رغبة لدى الأم بتفهم تلك الظروف والمُتطلبات والاحتياجات ، فالأم في هذه الحالة لديها القُدرة ولكن ليس لديها الرغبة للتفهُم. – العولمة التي عصفت بالأسرة العربية والتي ادت لتغير ادوار المرأة والرجل وتقصير كلاهُما في ادوارهما داخل المنزل.
من هي الام الفاشلة ؟ د.
مشاهدة او قراءة التالي لا تنتقد مشي الجمل وأنت حاشي والان إلى التفاصيل: مقالات السوسنة - 12/08/2021 13:02 الكاتب: أ. د. يحيا سلامه خريسات مقولة لو أدرك معناها الكثيرون لكفتهم ولجمت الشعور المتنامي لديهم بنقد الآخرين، الذين يتفوقون عليهم في أمور كثيرة، فكما قيل ويقال رحم الله امرأً عرف قدر نفسه فوقف عنده. لو انشغل الناس بإصلاح أحوالهم وتحسين ظروف معيشتهم، لكفتهم عن الخوض في أمور الغير، ناهيك عن الغير الذين يتصفون بالصفات الحميدة والأخلاق الحسنة ومراتب الدنيا الطيبة، فلكل مجتهد نصيب، ونصيبك كما قيل سيصيبك، فإن كان خيرا فهو لكل ولغيرك وان كان دون ذلك فهو عليك وحدك. ان الخوض في أمور الغير من العامة وعدم الوقوف عند حد النقد بل التمادي في القذف والطعن دون وجه حق، يتسبب في الاضرار بالأمن المجتمعي وانتهاك الحريات، والتمادي في إطلاق العنان للنفس دون أي وجه حق، فطالما أنك لا تفقه في أمر ما وليس مطلوبا منك الخوض فيه، فلما تقحم نفسك في هلاكها وانتقاد من يصفون بالخلق والعلم. ومن جانب معرفة الأشياء ووضعها في نصابها الطبيعي وتطويرا للمهارات الشخصية لدى الفرد وتنميتها، فإن معرفة قدرات النفس تساعد في تظليل العقبات وصولا الى البر الأمن النسبي، فكل نفس لها قدرات قد يجهلها صاحبها ويطلق العنان للتذمر وفقدان الحيلة في حين يمكنه عمل الكثير لو وثق بنفسه واستخدم كل القدرات الكامنة لديه.
انك قد ترى شخصا ضعيف الجسم ولكنه قوي البصيرة وله رأي يستفاد منه، وقد ترى كامل الجسم ينقصه الثقة بالنفس، فالمواقف هي التي تصنع الرجال وتصقلهم وتخرج المخزون الكامن لديهم. لذا عود نفسك طلب العلا حتى لا تبقى في الأسفل، فإنك وان لم تصل لهدفك وسقفك العالي، فانك حتما ستصل إلى مستوى أعلى بكثير مما أنت فيه، فاجعل طموحك يلامس عنان السماء. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل لا تنتقد مشي الجمل وأنت حاشي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة السوسنة وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: صحيفة السوسنة الأخبار الأردن 2021-8-12 127 اخبار عربية اليوم
شر البلية ما يضحك جاتني رسالة على الخاص من عضو لا اعرفه ولا مرة شاركت في اطروحاته يقول تم حظرك وياليل خبرني عن امر ال... ملحق #1 2020/06/28 الصراحة احسنت الصراحة 9 2020/06/28 (أفضل إجابة) زمان الصمت أحسن الله إليك عندما تتعرض لمثل هذه المواقف التي تقف في تصنيف (المواقف الصعبة) نوعاً ما، يجب أن تجعلها في صالحك وتتعلم منها لتكون شخصاً أفضل تعلم أن تحسن القول دائماً ولا تسيء للآخرين اجعل جراثيم الشر التي توجه لك شيئاً يزيد من مناعتك لكل هذه الجراثيم فلا تتعرض لها مرة أخرى وتكون مناعة ولا ضرر ولا ضرار
لا تنتقد مشي الجمل وانت حاشي - YouTube
رسالة الى كل ام (فاشلة)………….. لا تجعلي ابنائك يصلون الى مرحلة ( الامتناع عن التلقي) ويُقصد بها الامتناع عن تقبلكِ وتلقي المُعاملة الحسنة منكِ بعد فوات الاوان وشعورهم بعدم الحاجة لكِ ولوجودكِ في حياتهم عاطفياً ونفسياً واجتماعياً ، ولا تجعليهم يصلون الى مرحلة الاستغناء عنكِ وعن وجودك في حياتهم ؛ لأنهم اذا وصلوا لتلك المرحلة فلا احد على وجه الكرة الارضية يستطيع إعادة ترميم العلاقة ابداً مهما بلغ من مستوى علمي وفكري عالي. (ازرعي قمحاً في صغرهم لتجني قمحاً في كبركِ ، ولا تزرعي شوكاً وشعيراً في حياتهم ونفوسهم وتنتظري قمحاً) ، فالمُخرجات تُحدِدُها المُدخلات من الأساس. وقبل ان تشكي من عقوق الأبناء اتجاهك راجعي نفسك وراجعي اسلوبك مع الابناء او مع احدهم ، فلا احد يصل لمرحلة العقوق دون اسباب ولا اقصد هنا اختلاق مُبررات للعقوق ، بل الإشارة الى الاسباب التي تُفسِر لنا العوامل المؤدية لمرحلة العقوق عند الابناء ، وتذكري ان عملية التربية ليست وليدة لحظة بل هي عملية تراكُمية عبر الزمن ، فلا تُهملي الأبناء في صغرهم ثم تتذكريهم عندما يكبرون هذه ليست تربية وليس لها علاقة بالتربية ابداً ، فلا تحدثي شرخا عميقا في العلاقة بينك وبين الأبناء يصعب إعادة ترميمه.