حيث يقدم الموقع الإلكتروني للمنظمة مكانا للمجموعات من أجل تسجيل خططهم المتعلقة بأحداث اليوم العالمي لمكافحة التدخين. كما تقوم المنظمة بنشر هذه المعلومات، لكل بلد، على موقعها الإلكتروني، حيث يساعد التسجيل بتعزيز تبادل المعلومات والإطلاع بين المجموعات (محليا، وطنيا، وعالميا) بتأثيرات التبغ على الصحة العامة، فضلا عن كونها تمثل مجالا للأفراد المهتمين بإلقاء نظرة سريعة على معرفة الأحداث التي ستقام في منطقتهم. الجوائز [ عدل] قدمت منظمة الصحة العالمية منذ عام 1988 جائزة أو أكثر للمنظمات أو الأفراد الذين قاموا بمساهمات استثنائية للتقليل من استهلاك التبغ. [4] هذا وتمنح جوائز اليوم العالمي لمكافحة التدخين للأفراد من ست مناطق مختلفة في العالم ( إفريقيا ، الأمريكتين ، الشرق الأوسط ، أوروبا ، آسيا الجنوبية والشرقية والمحيط الهادي الغربي)، بينما تمنح الجوائز الخاصة بالمدير العام وشهادات التقدير للأفراد من أي منطقة. [5] الاحتفال العالمي [ عدل] تشجع منظمة الصحة العالمية المجموعات حول العالم – من النوادي المحلية إلى مجالس المدينة إلى الحكومات الوطنية – على تنظيم الأحداث في كل عام في سبيل مساعدة المجتمعات على الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين على طريقتهم الخاصة على المستوى المحلي.
نصائح بسيطة تساعدك على الإقلاع عن التدخين: -عليك بالتقليل من عدد السجائر المتناولة يوميا. -تجنب الجلوس بجوار المدخنين حتى لا تثيرك رائحتها مع الابتعاد عن الأماكن التى يكثر فيها التدخين. -عليك بممارسة الرياضة لتجديد دورتك الدموية حتى يعود الجهاز العصبى إلى طبيعته. -اشغل وقت فراغك بأشياء مفيدة وأبسطها الجلوس على الإنترنت بدلا من تناول السجائر. -استبدل السجائر بالفواكه والمسليات والعصائر الباردة. -استخدام السواك بدلا من السجائر. التدخين بالأرقام: -يقتل التدخين كل عام 4 مليون شخص خاصة فى العالم الثالث مع الزيادة السكانية، بل تتوقع منظمة الصحة -العالمية أن يصل العدد إلى 10 ملايين شخص كل عام مع حلول عام 2020م. -دخل التبغ مصر عام 1012هـ 1585م، لكن القوانين المصرية تحرم زراعته. -من بين 85 و90% من المدخنين يصبحون مدمنين له، حيث يعد إدمان النيكوتين هو المادة المسببة لإدمان التبغ، حيث يشعر العقل بالرضى والاسترخاء عن طريق مادة الديبوماين التى أسماه الأطباء "الشعور الزائف". -يتم استنشاق دخان 18 ألف مليون سيجارة حول العالم لكثافة استخدام التبغ. مكونات السيجارة: لا يصدق أحد أن السيجارة تتكون من عدة مركبات كيميائية يصل عددها إلى أكثر من 4000 مركب كيميائى منها 40 مركبا يعتبر مسببا للسرطان، فالبعض يعتقد أن النيكوتين فقط هو المسبب للوفاة خلاف 24 مادة من المنكهات المحلية من أهمها الكاكاو والسوس وسكر الجليكول ودقيق قشرة الكاكاو وزبدة الكاكاو نفسها من هنا يأتى الطعم المحبب لدى المدخن.
• التبغ يقتل سنويا 8 مليون انسان، منهم 1. 2 مليون من التدخين السلبي. • • يفقد الذين يدخنون التبغ طيلة حياتهم، ما لا يقل، في المتوسط، عن عشر سنوات من أعمارهم. • أكثر من 80% من 1. 3 مليار مدخن في العالم يعيشون في الدول الفقيرة والمتوسطة الدخل. التبغ يلوث البيئة • تكون أعقاب السجائر من بين أكثر قطع النفايات التي تُطرح شيوعا، على مستوى العالم. وهي أكثر الأشياء التي تلتقط من القمامة على الشواطئ وأطراف المياه، في جميع أنحاء العالم. فاتن غطاس – مدير فعاليات جمعية مكافحة السرطان: تطلق الجمعية حملة واسعة لمكافحة التدخين للمجتمع العربي الذي يعاني الأمرين من آفة التدخين، في تدخين السجائر واحد من كل اثنين من الرجال العرب هو مدخن، وامرأة من كل 8 نساء عربيات هي مدخنة، أما في تدخين النرجيلة فالوضع صعب جدا، واليوم يجري هجوم تسويقي كبير لإدخال كل اشكال السجائر الإلكترونية الى شبابنا ومدارسنا، حتى الابتدائية. التدخين في الاماكن العامة والقاعات هو أمر خطير، أفراحنا تجري في أجواء يسمم اجوائها النيكوتين والتبغ على جميع اشكاله! علينا العمل جميعا للقضاء على هذه الظاهرة. " جمعية مكافحة السرطان بالتعاون مع السيد يوسف مزاوي صاحب مكتب "فكرا Fekra" للإعلام تطلق حملة لمواجهة التدخين بالعربية وموجهة للمجتمع العربي، كذلك نشكر جميع الطواقم الفنية التي شاركت في انتاج هذه الحملة..
- في العام الذى تلاه 1988 تغير تاريخ الاحتفال، حيث أصدرت جمعية الصحة العالمية قرارها الجديد، الذي تدعو فيه إلى الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين في الحادي والثلاثين من شهر مايو من كل عام. ومن حينها، دعمت منظمة الصحة العالمية اليوم العالمي لمكافحة التدخين في كل عام، حيث تربط كل سنة بموضوع مختلف متعلق بالتبغ. * اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ: اهتمت منظمة الصحة العالمية بوضع اتفاقية ملزمة قانوناً للحد من استخدام التبغ والتعرض للدخان الناجم عن احتراقه، وهى "اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ "(FCTC) والتى دخلت حيز التنفيذ فى 27 فبراير عام 2005. تقدم الاتفاقية لأطرافها إطاراً واسعاً من الالتزامات والحقوق بغية تنفيذ التدابير المتنوعة لمكافحة التبغ.
قال الدكتور أسامة رسلان الأمين العام لاتحاد الأطباء العرب أن التدخين بكل أنواعه، يزيد من فرص إصابة المدخن بفيروس كورونا، ونقل العدوى للآخرين، وذلك فى ظل تفشى الوباء، الذى أودى بحياة أكثر من 360 ألف شخص حول العالم حتى الآن. وتزامنا مع احتفال منظمة الصحة العالمية باليوم العالمى لمكافحة التدخين، أكد رسلان فى بيان أصدره اليوم إن التدخين بكل أنواعه، سواء السجائر أو النرجيلة (الشيشة) أو السجائر الإلكترونية تزيد من فرص إصابة المدخن بفيروس كورونا، حيث إنه يقلل من قدرة الرئة، علاوة على أن المدخنين هم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات وخيمة عند إصابتهم بـ الفيروس مقارنة بغير المدخنين. ونبه رسلان إلى أن انتشار كورونا فرصة جيدة للتوقف عن عادة التدخين القاتلة، من أجل الحفاظ على صحتهم وصحة الأشخاص المحيطين بهم، فى ظل تفشى وباء كورونا. وشدد الأمين العام لاتحاد الأطباء العرب على أن التبغ يعد عاملاً رئيسياً أيضا من عوامل خطر الإصابة بالأمراض غير السارية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والأمراض التنفسية والسكرى التى تجعل الأشخاص المصابين بها أكثر عرضةً أيضاً للإصابة بمضاعفات وخيمة عند إصابتهم بفيروس كورونا.
التدخين اللاإرادي/السلبي هو عبارة عن استنشاق دخان التبغ من المدخنين. وبالتالي فإن المدخن ي عرض أفراد عائلت ه وأصدقائ ه للإصابة بانواع متعددة من السرطانات بالإضافة لأمراض القلب والرئة. ويؤثر التدخين أيضاً على الأطفال ويعرضهم بشكل أكبر للإصابة بالأمراض مثل تشمع الأذن والربو. والجدير بالذكر هنا أن أطفال المدخنين هم اكثر عرضة بـ 3 مرات عن أطفال غير المدخنين لإدمان التدخين في المستقبل. هل يسبب التدخين الإدمان ؟ قد يؤدي التدخين للإدمان وذلك بسبب احتوائه على مادة النيكوتين والتي من شأنها احداث تغييرات في الدماغ مما يجعل الناس يرغبون بإستخدامه أكثر فأكثر ، بإلإضافة إلى أن الأعراض الإنسحابية للتوقف عن التدخين قد تشكل عائقا لدى البعض أمام تركه وذلك لأنها أعراض غير محببة وناتجة عن تناقص المادة التي أدمن الشخص عليها في الجسم مقابل المشاعر السعيدة التي يخلقها وجود المادة المخدرة لفترة. الخصائص التي تحدد إدمان التبغ مماثلة لتلك التي تحدد الإدمان على المخدرات مثل الهيروين والكوكايين. ولكن مع التعليمات الصحيحة يمكنك الإقلاع! ماهي أعراض انسحاب النيكوتين؟ سهوله الاستثاره والعصبيه/نفاذ الصبر/العدائية/القلق/ الشعور بالإحباط /صعوبة التركيز/الأرق/انخفاض معدل ضربات القلب/زيادة الشهية أو اكتساب الوزن.
تم إنشاء مقاطع الفيديو كجزء من حملة توعية WNTD لعام 2008م لموضوع "شباب بلا تدخين" ونشرت على موقع يوتيوب، وتم استخدام البودكاست لأول مرة في عام 2009م. [1] الاستجابة لليوم العالمي للامتناع عن التدخين مقاومة المدخن للامتناع عن التدخين بالنسبة للبعض يُنظَر إلى WNTD أو اليوم العالمي للامتناع عن التدخين على أنه تحدٍ لحرية الاختيار الفردية أو حتى شكل من أشكال التمييز المقبول ثقافيًا ومن تجاهل WNTD ، إلى المشاركة في الاحتجاجات أو أعمال التحدي ، إلى حجز اليوم بجولات إضافية من الإعلانات والأحداث المؤيدة للتبغ ، وجد المدخنون وزارعي التبغ وصناعة التبغ طرقًا لإسماع آرائهم. رد المدخن عن التدخين لم يكن هناك جهد مستدام أو واسع النطاق لتنظيم فعاليات مضادة لـ WNTD من جانب المدخنين ومع ذلك أنشأت بعض المجموعات الصغيرة ، وخاصة في الولايات المتحدة أحداثًا محلية مؤيدة للتدخين ، على سبيل المثال استضاف أوريغون معلق وهو مجلة رأي محافظة مستقلة منشورة في جامعة أوريغون ، "دخان أمريكي عظيم" في الحرم الجامعي كرد على دخان أمريكي عظيم منتشر محليًا "ردًا على زيادة تشويه المدخنين في الحرم الجامعي يعرض معلق أوريغون دخان الأمريكيين الكبير كفرصة للطلاب للانضمام معًا والتمتع بمتع منتجات التبغ الفاخرة.
فوائد الإقلاع عن التدخين يحسن الحالة الصحية ، بشكل أكثر دقة ، يعود إلى حالته الطبيعية ؛ هناك اندفاع من الطاقة والقوة. في الدم يقلل من مستوى الكوليسترول. الوظيفة الإنجابية في المرأة طبيعية ، وتتزايد فرص ولادة طفل سليم ؛ تحسن البصر ، بعد عدة أشهر من الإقلاع عن التدخين ، يتم استعادة السفن المغطاة جزئيا من قاع. خطر العجز الجنسي عند الرجال ينخفض ، بقاء الحيوانات المنوية يزيد ؛ يصبح مظهر الشخص أكثر صحة ، والجلد لا يعاني من تجوع الأكسجين ، ويبدو شابا طازجا ، وتصبح شبكة السمور على الوجه أقل ملحوظة ؛ يزيد من الحصانة والخدوش والجروح ، على الجلد شفاء أسهل وأسرع. حساسية الذوق والرائحة تتفاقم. قد يبدو الطعام الأكثر شيوعًا رائعاً بشكل مدهش ؛ يتحسن المزاج ، هناك تفاؤل وبهجة ؛ هناك زيادة في الثقة بالنفس والاحترام من الآخرين ؛ يحصل غير المدخنين دائما على تقييم أكثر إيجابية للقيادة. مدخرات ملحوظة في المال ؛ لا تضطر للتوجه إلى المتجر في أي وقت من اليوم ، عندما تنتهي السجائر فجأة. على ما يبدو، يمكننا أن نقول أن لا التدخين يسمح للشخص لتحسين صحتهم وأسلوب الحياة والوضع الاجتماعي. وللأسف، فإن أول محاولة لإنهاء أقل من 20٪ من يريد ان يفعل ذلك.
* اليوم العالمى دون تدخين: يتم الاحتفال باليوم العالمى للامتناع عن التدخين فى 31 مايو من كل عام لإبراز المخاطر الصحية المرتبطة بعادة التدخين السيئة، حيث تجدد منظمة الصحة العالمية فى هذا اليوم الدعوة إلى وضع سياسات من قبل الجهات المختصة فى كل بلدان العالم من أجل الحد من استهلاك منتجات التبغ التى تؤدى إلى ارتفاع نسبة الوفيات ليس فقط بين المدخنين الإيجابيين ولكن أيضاً بين المدخنين السلبيين ممن يستنشقون دخانه. كما تهدف الأمم المتحدة من خلال هذا اليوم المساهمة فى حماية الأجيال المستقبلية من خطر الآثار الصحية المدمرة للتبغ.. بل وحماية البيئة الاقتصادية والاجتماعية لكافة شعوب الأرض من العواقب التى تلحقها شركات التبغ ببيئة الإنسان. المزيد عن يوم البيئة العالمى.. المزيد عن الاعتماد الإدمانى على النيكوتين.. * بدايات الاحتفال باليوم العالمى للامتناع عن التدخين: - في عام 1987، أصدرت جمعية الصحة العالمية القرار WHA40. 38 الذي تدعو فيه إلى اعتبار يوم السابع من أبريل من عام 1988 ليكون "اليوم العالمي للامتناع عن التدخين"، حيث يصادف ذلك اليوم الذكرى السنوية الأربعين لتأسيس منظمة الصحة العالمية.. وكان الهدف من اليوم العالمي لمكافحة التدخين يتمثل في حض مستخدمي التبغ في أنحاء العالم على الامتناع عن استخدام منتجات التبغ مدة أربع وعشرين ساعة، وكان يؤمل في أن ذلك التصرف قد يقدم المساعدة لمن يحاول الإقلاع عن التدخين.
وعلى الرغم من أن تعاطي التبغ قد انخفض عالميا في العقود الأخيرة، من 27% عام 2000، إلى 20% عام 2016، أصرت الوكالة الأممية المعنية بالصحة على أن الحكومات "متأخرة" في الوفاء بالتزاماتها تجاه الحد من استخدام التبغ بنسبة 30% بحلول عام 2025. ولمواجهة ذلك، دعت إلى التنفيذ السريع لاتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ، التي تقدم المشورة العملية حول كيفية تنفيذ تدابير مكافحة التبغ لتغطي جميع القطاعات الحكومية. وتبرز الاتفاقية الحاجة إلى مزيد من استراتيجيات التوعية العامة، مثل إنشاء أماكن عامة داخلية وأماكن العمل ووسائل النقل العام بحيث تكون خالية من التدخين، إلى جانب حظر الإعلان عن التبغ والترويج له ورعايته، وزيادة الضرائب على منتجات التبغ بشكل كبير، بالإضافة إلى تثبيت تحذيرات صحية مصورة وكبيرة الحجم على جميع عبوات التبغ. وبالتوازي مع هذه الأنشطة، كررت منظمة الصحة العالمية نصيحتها بأنه "لم يفت الأوان بعد للإقلاع عن التدخين، حيث تتحسن وظائف الرئة في غضون أسبوعين من التوقف عن استهلاك التبغ". وتقول منظمة الصحة العالمية إن "الإقلاع عن استخدام التبغ له القدرة على عكس بعض الأضرار التي لحقت بالرئتين، وليس كلها.