القراءة في كتب تطوير الذات: يمكن أن تساعد كتب تطوير الذات في الخروج من مرحلة فقدان الشغف واستعادة الثقة بالنفس كما أن لبعض الروايات أثر كبير في الدفع نحو السعي لتحقيق أحلامك، وخاصة ما يعطي التفاؤل منها. استخدام الأجندات: يمكن أن يساعد استخدام البلانر في استعادة الحماس للاستمرار والتخطيط من جديد والانطلاق نحو شغفك، حيث يساهم البلانر في تنظيم يومك وحياتك وهدفك بصورة أفضل. الحصول على قسط كافي من الراحة: يحتاج الجسم والعقل كل فترة لأخذ استراحة وذلك لاستعادة نشاطه وحماسه، خذ إجازة من عملك واقض بعض الوقت في الاسترخاء، يمكن لجلسات التدليك أن يكون لها تأثير إيجابي وأن تساعد في تصفية الذهن والعودة لتحقيق أهدافك بشغف. تنظيم مواعيد النوم: إذا نظمت مواعيد نومك فقد قطعت شوطاً كبيراً في تنظيم يومك وحياتك ومعرفة أكثر الساعات التي تكون فيها نشيطاً وقادراً على الإنجاز والساعات التي تشعر فيها بالفتور فتقوم باستغلالها للترويح عن نفسك واستعادة نشاطك. البحث عن الأشخاص الإيجابين: إحاطة الفرد نفسه بأشخاص إيجابين وطموحين يساعد في تحفيزه على الاستمرار وعدم الاستسلام وتخطي الظروف الصعبة واستعادة الشغف من جديد. كسر الروتين: يمكن استعادة شغفك من خلال كسر الروتين اليومي الممل، حاول القيام بأشياء جديدة ومسلية والقيام ببعض المغامرات مع أشخاص مقربين ومرحين يمكن لذلك أن يعيد لك نشاطك وطاقتك لاستئناف رحلتك نحو أهدافك.
قد يكون انخفاض الاهتمام بسبب تجريد العديد من الوظائف إلى مكوناتها الأساسية، ومع الذهاب إلى مكان العمل، لم يعد لديهم روابط اجتماعية، فبدأ الموظفين استيعاب أن ما كان يدفعهم إلى الذهاب لمكان العمل ليس طبيعة العمل ولكن الثقافة والناس. خلال فترة الوباء، أصبحت بعض الأعمال أصعب بشكل غير معتاد، ولم يبذل أصحاب العمل ما يكفي للمساعدة أو تعويض ذلك مما أثر على علاقة الموظفين بالعمل بصورة سلبية، وبالتالي أصبحت زيادة أعباء العمل أحد الأسباب الرئيسية التي أدت إلى فقدان الشغف. تغير مكان العمل أو طبيعته بعد قضاء فترة وباء كورونا في المنزل، فإن العودة إلى مكان العمل سيصاحبها بعض التغييرات التي قد تؤدي إلى فقدان الشغف. قد تتغير طبيعة العمل أو تختلف المهام مما يؤثر على علاقة الموظف بعمله، كذلك، قد يطرأ التغير على العملاء أو وجود زملاء جدد. مع الحفاظ على الإجراءات الاحترازية في مكان العمل، قد تنخفض الروح المعنوية في المكان. عدم التقدير هناك عدد قليل من الوظائف التي تتطلب من الشخص العمل منفردًا، فعادة ما يكون جزءًا من جهد جماعي. تعتبر هذه النقطة أمرًا حاسمًا في فقدان الشغف بالعمل، وحتى قبل بداية جائحة كورونا.
قم بسماع شئ تحبه، كسماع بودكاست لشخص تتابعه، أو فيلم ترفيهي أو أي شئ يجعل مزاجك أفضل، بالنسبة لي هذه الأشياء تعيد شغفي جدًا. كتبه/هناء حسن إقرأ أيضًا (: _أفضل 10 قنوات اليويتوب لإحتراف اللغة من هنـــــــــا _ أفضل 8 نصائح لتحسين مهارة التواصل من هنـــــــــا _برامج تنظيم الوقت من هنـــــــــا
لا تترك نفسك لفراغك، وقم بزيادة المهام والمسؤليات اليومية التي تقوم بها بحيث لا يكون لديك وقت لفارغك مع أفكارك. أعد ترتيب المكان الذي تجلس فيه، أو قم بتغيره أو بتغير الديكور في الغرفة التي تجلس فيها. قلل من الضغط والتوتر والخوف بقدر الإمكان، لا تضع نفسك في ضغط كبير فيصيبك بفقدان الشغف وقم بتهدئة نفسك وأعصابك حتي تسترخي ولا تفقد شغفك. لا تفكر في المستقبل كثيرًا، فأنت غير مطلوب منك سوي التأقلم مع الحاضر.. بالفعل لا أقصد أن لا تخطط لمستقبلك جيدًا، ولكن خطط بدون التفكير كيف ستكون النتيجة.! لا تستسلم لاي ظرف صعب مهما كانت صعوبته، وإجعل لنفسك دائمًا نافذة تعطيك حافز ودافعًا كبير بأن تكمل ما بدأته. تجنب الأشخاص المحبطة، في كل مكان ستجد ذلك الشخص المحبط والمسبط لمجهودك وأفكارك في كل مكان، فلابد من تجنب هذه الأشخاص وعدم الإحتكاك بهم. إبتعد عن المقارنة، لا يحق لك مقارنة أي شئ تملكه بما يملكه غيرك فكل منا له رزق مقدر له، ويبذل جهد أنت لا تعلم عنه شئ، فلذلك لا يمكنك مقارنة نفسك بغيرك، ومقارنة ذاتك بشخص آخر يسبط من عزيمتك وثقتك بنفسك مما يؤدي إلي فقدانك شغفك. قم بـ مجسالة ذوات الهمم، حتي تتمكن من التحصيل من مهاراتهم ويقوموا بتشجعيك علي تحقيق الكثير من الانجازات.
》 المقاومة العراقية الوطنية الإسلامية قوة حقيقية في العراق والمنطقة تلك هي الحقيقة التي يدركها الجميع.. يدركها من في الخارج أكثر من الداخل.. يدركون أن المقاومة قوة العراق والمنطقة الحقيقية وهو قوة تمتد إلى أبعد من حدود تفكير بعض العراقيين محدودي التفكير والنظرة والفهم.. المقاومة التي إستطاعت أن توقف البرنامج الصهيوأمريكي الأخطر في تاريخ المنطقة "داعش الإرهابية التكفيرية" وهي الآن اعلى قدرة أصلب عودا وأشد بأسا فلا يغتر من في الداخل بمقعد إنتخابي لم يبلغه إلا بمساعدة ألكترونية خارجية! قوى التآمر الخارجي لا تعول كثيرا على مؤآمرتها الأخيرة لانها تدرك مخاطر اللعب بالنار المفتوحة من جميع الإتجاهات وإنها تواجه قوما على وعي وبصيرة وقرارهم إحدى الحسنيين إما الموت وإما الشهادة، فلا يعول بعد ذلك من في الداخل على مؤآمرة لا يعول عليها أصحابها أنفسهم. اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
- الاكثر زيارة
كونوا بخير.. وإن ماتت أحلامكم الله يبعثها. كيف للمرء أن يعود ليحب الشيء ذاته بشغفه القديم؟